حقيقة لا أحد يستطيع نكرانها
لا يوجد في المجتمعات السنية أي نقطة مضية
بعكس المجتمعات الشيعية ففيها تألقات كثيرة
فتلك جماعة برهان الدين لا يوجد فيها فقير
وشيعة لبنان هم الوحيدون الذين وقفوا للدولة الصهيونية بالمرصاد ومرغوا وجهها بالوحل
وهذه إيران التي خرجت قبل ٢٥ عام من الحرب مدمرة كلياً
أصبحت الدولة الأعظم قوه عسكرياً وعلمياً في المنطقة
وفرضت نفوذها في أكثر من قطر عربي
ولم تركع للغرب
وكل الناس في المجتمع الإيراني تجتمع على قلب رجل واحد وهو الإمام المرشد
وهذا أفضل من أن تتشتت الأراى
كما في المجتمعات السنية
بينما نجد الدول السنية خانعة مذلوله للغرب
خرج من رحم مذاهبها فقه التكفير والقتل والأرهاب والإنتحاريين تحت لواء الشيطان
بينما تخلو المجتمعات الشيعية من فقه القتل وقتل النفس التي حرم الله
فعلى سبيل المثال دوله مثل ليبيا السنية
انقسم السنة إلى فرق تقاتل وتنحر بعضها البعض تحت لواء المذهب السني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق