لنتكاتف للتصدي للإرهاب ومحاربته
أي نبتة خبيثة نبتت في أرضنا وأي فكر ضال يذبح ويقطع الرؤس ويأكل اﻷكباد يسرح ويمرح من السبعين الى العرضي الى سيئون الى ذبح الجنود اﻷبرياء الى مئات المجازر والمذابح التي تُرتكب من وحوش بشرية لا دين لها.
تخلصت منهم الشقيقة اللدوده. وصدرتهم الى اليمن وتمويلهم يحول تحت سمعها وبصرها رغم علمها ببشاعة جرائم هذة الفئة الضالة
فمن خطط ونفذ مجزرة السبعين وقتل مئات الجنود الأبرياء حكم علية بسنتين سجن. ومن خطط ومول مجزرة العرضي يسرح ويمرح. وقُيدت القضية ضد مجهول اي بؤس وضعف وصلت اليها حكومتنا. أين الفتوى بكفر هؤلاء واهدار دمائهم من علماء اليمن اين النية والرغبة والمجهود الرسمي والشعبي ﻷقتلاع هذة النبتة الخبيثة. وتجفيف منابع تمويلها ومن يتعاطف معها. وليس مطارتها من محافظة الى اخرى وانتظار تنفيذ عمليتها الوحشية التالية ..
اي دين يسمح ان يذبح الجنود بدم بارد كما تذبح النعاج. وأي قلوب جهنمية قامت بهذا العمل الجبان. ان لم تتحول هذة القضية الى قضية رأي عام ويتبعها جهود صادقة وحاسمة وقوية من الجميع. الدولة والمجتمع وكل الاحزاب والجماعات الفاشلة والمتناحرة. فعلينا وعلى اليمن السلام ..
ولانامت أعين الجبناء ..
منقول للفائدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق