الأربعاء، 2 أبريل 2014

قصة رجم الغامدية قصه كاذبه ولم تحدث ؟؟

في البداية إليكم نص الرواية
[[ أتت إمرأة إلى رسول الله ﷺ وقالت (يا رسول الله أصبت حدًا فطهرني) .. فيُشيح النبي عنها بوجهه, فتقبل عليه وتقول: يا رسول الله أصبت حدًا فطهرني .. فيقول صلى الله عليه وسلم : ويحك ، ارجعي فاستغفري الله وتوبي إليه .. فتقول : تريد أن تردني كما رددت ماعز بن مالك؟ والله إني حبلى من الزنا, فيقول : ((اذهبي حتى تضعيه)) .. 
ويمر الوقت وتلد المرأة, فتأتي بوليدها تحمله .. ها أنا ذا وضعته فطهرني يا رسول الله, فيقول صلى الله عليه وسلم : ((اذهبي حتى ترضعيه فتفطميه)).
وتمضي السنتان .. فتأتي بوليدها وفي يده خبزة يأكلها .. يا رسول الله قد فطمته فطهرني !!.
ثم كان أمر الله .. فيدفع النبي الصبي إلى رجل من المسلمين, ويؤمر بها فترجم .. ]]
أنتهت الرواية

أن هذه القصة لا أساس لها من الصحة ولم تحدث على الإطلاق.
وبكل ثقة أقول أن رسول الله ﷺ لم يصدر أي حكم بالرجم 
وتلك القصة والرواية باطله
لتناقضها مع الآيات القرآنية الجلية

أولاً 
حد الزنا في القرآن الكريم هو الجلد ومقداره ١٠٠ جلدة بنص قرآني جلي

بِسْـمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيـمِ
ٱلزَّانِيَةُ وَٱلزَّانِى فَٱجْلِدُوا۟ كُلَّ وَٰحِدٍۢ مِّنْهُمَا مِا۟ئَةَ جَلْدَةٍۢ ۖ وَلَا تَأْخُذْكُم بِهِمَا رَأْفَةٌۭ فِى دِينِ ٱللَّهِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِٱللَّهِ وَٱلْيَوْمِ ٱلْءَاخِرِ ۖ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَآئِفَةٌۭ مِّنَ ٱلْمُؤْمِنِينَ
النور الآية ٢

وحاشى رسول الله ﷺ أن يتجاوز حدود الله ويأمر بخلاف ما أنزل الله
هناك آية أخرى تؤيد الآية السابقة

بِسْـمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيـمِ
ٱلزَّانِى لَا يَنكِحُ إِلَّا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةًۭ وَٱلزَّانِيَةُ لَا يَنكِحُهَآ إِلَّا زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌۭ ۚ وَحُرِّمَ ذَٰلِكَ عَلَى ٱلْمُؤْمِنِينَ
النور آية ٣
هنا إقرار من الله سبحانه وتعالى على أن هناك زُناه يعيشون بيننا ولم يقام عليهم حد الرجم والمستوعب  سيجد في نهاية الآية أن الله حرم الاقتران بزان ولا يتم التحريم إلا على شئ موجود
فلو كان حد الرجم صحيح ما بقى على الارض من زان وبالتالي لن يحرم الله شئ هو في الأصل معدوم

وإدعائهم على الله ورسوله بهتاناً وزورا أن حد الرجم يوجب فقط على الشخص المحصن ( المتزوج ) من ذكر وأنثى
هذا محض وإفترى وما يؤيد ذلك الآية رقم ١٥ من سورة النساء

بِسْـمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيـمِ
وَٱلَّٰتِى يَأْتِينَ ٱلْفَٰحِشَةَ مِن نِّسَآئِكُمْ فَٱسْتَشْهِدُوا۟ عَلَيْهِنَّ أَرْبَعَةًۭ مِّنكُمْ ۖ فَإِن شَهِدُوا۟ فَأَمْسِكُوهُنَّ فِى ٱلْبُيُوتِ حَتَّىٰ يَتَوَفَّىٰهُنَّ ٱلْمَوْتُ أَوْ يَجْعَلَ ٱللَّهُ لَهُنَّ سَبِيلًۭا
الآية في منتهى الوضوح فكلمة ( نِّسَآئِكُمْ ) شملت الأم والزوجة واللتان تقعان في حكم المحصنات وكذلك الأبنة والأخت وقد يكونا محصنتان أو غير محصنتان أي أن الآية أشتملت بالتأكيد على غير المحصن والمحصن
ونص الآية نفسه ينكر شئ اسمه الرجم  ولم يأمر به الله وإنما قال ( فَأَمْسِكُوهُنَّ ) أي تُحبس في بيوتهن 

ثانياً
عقوبة الإعدام بواسطة الرجم طريقة بشعة ومؤلمة وتتنافا مع مبائ ومُثل الإسلام التي تحث على الرحمة والرفق في كل شئ حتى في نحر الماشية قال ﷺ ( إن الله كتب الإحسان على كل شيء فإذا قتلتم فأحسنوا القتلة وإذا ذبحتم فأحسنوا الذبحة وليحد أحدكم شفرته وليرح ذبيحته )صدق رسول الله ﷺ

ثالثاً
المتأمل الفاحص يجد هذه الرواية رواية كاذبة القصد منها الإساة إلى الرسول وتصويره بالمتحاوز عن حدود الله
ولآنها رواية كاذبة فهي تفضح نفسها بنفسها حيث يملؤها التناقض وتعالوا نتأمل
في البداية أن الرسول ﷺ كان يحاول تحاشيها وهذا تناقض عجيب فلا يعقل لنبي الحق أن يتحاشى عن الحق أو يتجاوز عن حدود الله
والطبيعي أن الرسول ﷺ بمجرد سماعه أنها تطلب منه إقامة الحد عليها الطبيعي أن يسألها ماذا ارتكبت فربما أرتكبت جرم بحق إنسان أخر فإقامة الحدود في الأغلب لا تُقام إلا على من أتى بجرم نحو الأخرين كالسرقة والقتل والحرابة
هنا نخرج بنتيجة هذه الرواية الباطلة تحاول إيهام الناس أن الرسول كان يتغاضى عن مرتكبي الخطايا وما يؤكد ذلك
قول الغامدية
(( تريد أن تردني كما رددت ماعز بن 
بن مالك؟ ))
وتقول الرواية أن الرسول قال بعد رجمها حتى الموت قال لو قُسمت توبتها بين سبعين من أهل المدينة لوسعتهم
وهذا تناقض أخر كيف تأتي إمرأة صادقة التوبة تقول لرسول الله ﷺ أنزع روحي، طهرني فيقوم بإعدامها بهذه الطريقة البشعة  الخبيثة ألا يترفق بها
حاشاك يا رسول الله من كل خُبث فأنت الصادق الأمين ورسول الرحمة والشفقة وكل لطف ولين هو فيك يا رسول الله
وواحد من تناقضات هذه الرواية العبيطة

ثم كان أمر الله .. فيدفع النبي الصبي إلى رجل من المسلمين.....
وأنا أقول لا يمكن أن يقوم رسول الله ﷺ بمثل هكذا تصرّف أن يقوم بتحميل عبئ طفل على أحدهم دون مشاورة ومخايرة فتحمل مسؤلية طفل صغير ليست بالأمر الهين
أمر أخر
لا يمكن لسيدنا محمد ﷺ أن يترك مصير طفل صغير للمجهول فحتماً كان سوف يسأل عن ومن يكون والده. وليس هذا وحسب بل كان سوف يسأل ويبحث عن الطرف الثاني في جريمة الزنى 
فهنا إمرأة سوف تُعدم ولا يُعقل أن يهمل هذا الجانب

كما أن هذه الرواية تحمل في طياتها إسأه لشخص سيدنا محمد ﷺ 
ظلت الأنثى تتردد عليه اما يقارب ٣ سنوات أيُعقل أنه لم يقوم في أحد المرات بالسؤال عن الطرف الأخر في جريمة الزنا ( الذكر ) 

أنا هنا لا ادافع على جريمة الزنا
وإنما ادافع عن الحق والقرآن وادافع عن رسول الله ﷺ

عبد الله عبد الله الهيجة

هناك 19 تعليقًا:

  1. كلامك فيه تناقضات إسلامية غير صحيحة وتفسيرك للآيات مختلف عن الواقع
    قصة الغامدية جاءت في صحيح مسلم وصحيح الترميذي وغيره الكثير
    لنفند كلامك انت تقول إذا كان حد الزنا الرجم فالرسول لا يمكن ان يخالف امرا لله
    هذا الكلام غير صحيح فآية الرجم موجودة بشهادة عمر بن الخطاب في صحيح البخاري وغيره فقال:(فكان مما أنزل الله آية الرجم، فقرأناها وعقُلْناها ووعيناها، رجم رسول الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ورجمنا بعده، فأخشى إن طال بالناس زمان أن يقول قائل: والله ما نجد آية الرجم في كتاب الله، فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله)
    ولكن الداجن اكلتها وهذا ايضا مذكور في صحيح مسلم في حديث عائشة قالت (لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كان في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها)
    فآية الرجم موجودة وفعل ذلك الرسول واصحابه وهذا بشهادة عائشة وعمر في الصحيح

    انت تقول ان الإسلام لو طبق حد الزنا فلن يبقى على وجه الأرض أحد!!؟
    كلام غريب لا معنى له واتهام في غير محله للمجتمع الإسلامي
    تطبيق الحد شيء وممارسة الزنا شيء آخر فليس بالضرورة أن يتم تنفيذ حد الرجم على كل الزناة بل شروط الإسلام في حد الرجم تجعل تطبيقة مستحيلا إلا بالإعتراف

    أما استشهادك بآية (واللاتي ياتين بفاحشة .. الآية) فهذه الآية منسوخة
    قال ابن عباس : كان الحكم كذلك، حتى أنزل الله سورة النور فنسخها بالجلد، أو الرجم
    جاء في صحيح مسلم في نسخ هذه الآية أن رسول الله قال (خذوا عني، خذوا عني، قد جعل الله لهن سبيلا; البكر بالبكر جلد مائة وتغريب عام، والثيب بالثيب جلد مائة والرجم)

    عقوبة الزنا تقول عنها أنها قاسية لا تتناسب مع احكام الإسلام التي انزلها الله
    هذا كلام فارغ لا قيمة له، فالله يريد هذا الحكم وهو ليس بشيء مقارنة بما يلقاه اهل النار من العذاب، اليس عذاب اهل النار أشد قسوة واكثر بشاعة من أي عذاب آخر وهو لا نهائي
    وهذا لعذاب فرضه الله عز وجل
    فعندما تقول ان هذا الحكم قاسي فهذا يعني ان الله قاسي ونحن نقول ان الله شديد العقاب ولا يمكن كمسلم ان تتضايق من هذا الحكم وتسعد وتضحك على الكفار وهم يتعذبون في الآخرة

    استغربت من تحليلك للتوية وان المراة الغامدية كيف تتوب توبة نصوحة ومع هذا تقول للرسول طهرني؟
    عجيب والله كلامك، التوبة يا سيدي الفاضل إن كانت صادقة وصحيحة فهي تأتي بغض النظر عن النتائج المترتبة منها بل يجب ان تكون كذلك
    فالتائب عن اكل الحرام يجب أن يرد كل المال الذي اخذه ولو اصبح فقيرا
    مفهومك عن التوبة هو مفهوم طفولي لا قيمة له

    آخر المصائب التي تقولها ان الرسول لا يمكن ان يترك طفل صغير مسكين ويحرمه من امه
    يا اخي الكريم لو كانت المرأة هذه قاتلة ويجب قطع رقبتها ولها طفل صغير فهل لا ينفذ بها الحكم حتى يكبر طفلها؟؟
    يا اخي تكلم بالعقل والمنطق بدلا من هذه الهرطقة فتنفيذ القوانين الإلهية والوضعية لا تعترف بالذي تقوله فتنفيذ الحكم يجب ان يتم مهما كان الأمر
    فلا تفتري على رسول الله بأمور كهذه
    الإسلام بريء من هذه التفسيرات الغبية
    حاول مر اخرى

    ردحذف
    الردود
    1. ريم الشجون: كنت سأد على هذا المعتوه لكنك كفيت ووفيت,بوركت.

      حذف
    2. والله انتي الي غبية والي امثالك كلامك غير معقول ولا منطوق انتي وامثالك من شوة الدين الاسلامي وجعلة ارهاب واجرام يعني الحديث غير صحيح وهو اجرام وافترى على النبي وانتي غصب تبين ثبتية الي يشوف صورتك يقول مقطعة الدين وحاطة صورة مرأة متبرجة كاشفة
      يعني هل عقوبة الرجم عادية وخفيفة بنظرك وهل لا يوجد غفران للمرأة التائبة المسكينة الا بهذة العقوبة ؟

      وكيف نقبل هذا الحيث ويوجد احاديث النبي بمن ستر عنهم كمان التنفيذ شروط وشهود في الموضع اي الذي زنت معة يترك ويغفر لة وهي لا ؟
      العقل يتقبل هذا الكلام
      كما ان كلام عبد الله صيح
      لا ندافع على اتركاب الفجور والعيذا بالله ولاكن لاكن لابد من الكلام الصحيح

      حذف
    3. لدي تعليقين فقط اذا كنتي تعتقدين باكل الداجن للصحيفة فهذا يعني امرا في غاية الوضوح ان القران تم تحريفه وانه ناقص وهذا ينافي الوعد الرباني بحفظه للابد الرد الاخر حول اعتراضك على قول الاخ بان هذا القانون لن يبقي احد من الزناة فكيف نزوجهم، فقلتي بان الزناة يجب ان يثبت عليهم الزنا بالاعتراف فهناك زناة لم يثبت عليهم الزنا ولم يقام عليهم الحد اذن يااختي كيف نزوج شخص زاني بزانية مالم نتثبت من كونها زانية؟؟ (هناك شروط لاطلاق لقب زاني على الشخص ولا نطلق عليه اللفظ اعتباطا وشكا فقط)واذا تثبتنا من كونها زانية الا يجب ان يقام عليها الحد فموضوع زواج الزاني بزانية يجب ان يثبت عليهما الزنا من قبل باعترافهم او رؤيتهم عيانا حتى نزوجهم ببعضهم وفي حال الثبوت يجب اقامة الحد واذا اقمنا الحد بالرجم اين سيتزوجون هل سيتزوجون في جهنم؟ اليس من المنطقي ان يكون الحد غير قاتل لامكانية زواجهم فيما بعد لا ادري كيف تفكرون. 

      حذف
    4. ريم الشجون حسبي الله ونعم الوكيل ترمين القرآن بالنقص وان اية منه ناقصة بسبب الداجن الذي اكلها في سبيل ان تبرئي مسلم والبخاري؟ يعني تطعنين بالقرآن ولاتفندين مزاعم مسلم والبخاري

      حذف
    5. ريم الشجون
      سبحان الله على تفكيرك القاصر ، كلامك عجيب ومتناقض تستشهد بحديث لعمر بن الخطاباو لعائشه وتقول الايه موجوده !!!! وترجع للابه الكريمة وتقول انها نسخت الى الجلد و( الرجم ) كيف نسختي ايه كريمه بحديث او روايه !!!!

      حذف
    6. في بعض ردك شئ من المعقولية وفي بعضه لا ...واشتشهادك بحديث الداجن اي تصديقك له يعني ان القران الذي وصلنا ناقص ..وان الله اخلف وعده بحفظ القران!

      حذف
    7. ريم شجون انت مخطئة

      حذف
    8. يا محترم قصة ية الرجم والداجن اكذوبه ومثلك حافظ مش باحث لذلك تضل بغير علم لان الله هو انزل القرءان وهو حافظه فكيف اكلت الداجن الايه فاسقطوها من القرءان انت تهزي لان سياق ايه لا ينطبق البته مع سياق نسق القرءان وهي مزكوره في الانجيل فعلا لكنها جاء القرءان بافضل منه وهي اية الجلد مقال الاستاذ فعلا لا رجم في الاسلام لكنه تكلم بدون تفصيل وانا اختصر ولكن هناك ادله علي اختلاق الرجم ولا رجم في الاسلام

      حذف
  2. ريم الشجون ،
    للأسف امثالك من شوهوا الدين ودسوا فيه من الاوساخ مالا يعقل عاقل ، تستشهدين بحديث عمر اللذي اختلف فيه علمائك وشيوخك من جميع المذاهب ، فبعضهم كذب وبعضهم غير وتتركين البينة من القرآن الكريم !!
    مثلكم كمثل من قال (هذا ما وجدنا عليه آباؤنا)
    فلو قمت بسب عثمان او علي رضي الله عنهما (حاشاني الله) لن تغبنيني كما لو سببت أحد شيوخك كإبن تيمية.
    اللهم طهر بلادنا من الرجس ومتبعيه ومن الجهل واصحابه.

    ردحذف
  3. https://www.google.com/url?sa=t&rct=j&q=&esrc=s&source=web&cd=4&cad=rja&uact=8&ved=0ahUKEwiL2ruz3ObaAhWpCsAKHQB2A8gQFghQMAM&url=https%3A%2F%2Fpulpit.alwatanvoice.com%2Farticles%2F2014%2F10%2F28%2F346170.html&usg=AOvVaw0TTyWz-SNBijwaiAcoWGF8

    ردحذف
  4. كلامك صحيح عبد الله في كل كلمة معك قصة كلها كذب وخرابيط كما ان النبي ارحم البشر وخيرهم لا يفعل هذة الجريمة البشعة انة المرأة تأتي وتفضح نفسها ولا تخبر الرسول ولا يسألها الرسول من الذي فعل معك من هو الرجل الغبية ريم وامثالها من الارهاب هم من جعل الدين دين ارهاب وشر هم من شوة الاسلام بالجرائم والاحاديث الغير صحيحة وفقط ظلم للمرأة الضعيفة لماذا لم يقم الحد على الرجل الذي زنى معها كما انة لتنفيذ جريمة الزنى شروط ان يكون اربع شهود يشهدوا انهم شهدوا الرجل والمرأة وهو في موضع الزنا وهذا تشدديد من الدين لان الله ستار على اعراض البشر فلا يعقل ب 2 ان يفعلوا هذا اما وحد فكيف الحال اما اربع ومن خلال القصة مرأة كلها غير مزبوطة بما انها زنت واعترف لماذا لم يجلدها ورجهما وهي العقوبة الجلد وليس الرجم
    كمان يوجد احاديث تختلف عن هذا الحديث للنبي وتتناقض معة انة النبي علية السلام اتاة رجل وقال لة زنى وتركة ولم يقيم لية الحد لماذا ؟ هل الحد يقام على المرأة فقط دون الرجل ؟
    وكمان انة النبي شاهد ناس في موضع الزنى فستر عليهم ولم يجلدهم هذا دليل على انة النبي علية السلام ستار ورحيم ولم يرجمهم فلماذا حدة عقوبة الرجم البشعة بتلك المرأة التائبة هل يعقل انة ليس لها غفران الا بأن تموت مفضوحة ومقتولة بطريقة بشعة ومألمة

    ردحذف
  5. السلام عليكم نعم طوال الاف السنين يكذبون على الحبيب محمد عليه السلام الاية واضخة ساطعة الزانية و الزاني فاجلدوهما و المراة المتزوجة تترك في البيت لم يقل القران ارجموهم و قصة الغامدية اختراع للمتعطشين للدماء والنبي عادل كيف يقبل الحد على المراة و يترك الرجل وييتم طفل بريء اتقوا الله يا اولوا الالباب

    ردحذف
  6. قصة الرجم أكذوبة ومسيئة للإسلام وللرسول نبي الرحمة. .ولماذا لم تتكرر هذه القصة عبر التاريخ. .ماسمعنا أن حد الرجم أقيم على شخص غير الغامدية. .ثم أن هذه القصة تطعن في صحة القرآن الذي حفظه الله. ..فعلاً أمة تعشق الجهل والخرافات والدجل

    ردحذف
  7. اتقوا الله لا تتحدثون في دين الله بجهل اذهبوا فتعلموا كيف تعرفون الحجة والأدلة والبراهين وكيف تعرفون الناسخ والمنسوخ وكيف تعرفون الصحيح من الضعيف من الحديث

    ردحذف
  8. في تقديري الحديث موضوع لسببين اثنين 1 لايمكن للرسول عليه الصلاة والسلام وهو يقيم الحد على الغامدية ان يغفل او يتجاهل امر الزاني ولا يسال من هو ويستنطقه ليتبين الامر ويقيم عليه الحد هو الاخر ان صحت الرواية فالرسول عادل ولا يمكن بتاتا ان يعاقب طرفا دون الاخر في فاحشة اشتركا فيها معا لان فاحشة الزنا تفترض بالضرورة زاني وزانية والعدالة الالاهية ذكرت الزانية والزاني واول سؤال من المفترض ان يطرح على الغامدية مع من 2 لا يمكن ان نقبل من هذه المراة التي بلغت من الايمان درجة جعلتها تسترخص حياتها في سبيل تطبيق الحد ان يتخلى عنها هذا الايمان الكبيرالعظيم لحظة ان همت بالزنا الايمان الذي لا يمنعني من الزنا لا يمكن بتاتا ان يرمي بها الى الرجم 3 الله تعالى خلق فينا حب الحياة وهذه المراة كان امامها خيار بسيط ان تتوب توبة نصوحا وتستغفر ما مادامت زلتها قد سترت وهو مقبول لان الله يغفر الذنوب جميعا الا الشرك لذلك انه لمن ضرب الخيال ان تسلك هذه المراة طريق الفضيحة والرجم والموت طيلة الحمل والرضاعة وتصر على تطبيق الحد في الوقت الذى كان بامكانها ان تتوب وتستغفر وكان غريزة حب الحياة غير موجودة عندها .....

    ردحذف
  9. يسعى الكفار لتشويه الاسلام بتذكيرنا لهذه القصه وماهي الا كذب جزاك الله خير

    ردحذف
  10. إذا كانت آية الرجم موجودة كما تزعمون وهي لا وجود لها في الأساس فكيف أقيم الحد في اللي عليها نصف ما على المحصنات من العذاب في حد الرجم تلغي آيات محكمات في القرآن بحديث لا أساس له وتثبت به آيه لا وجود إنما موجودة في عقولكم فاتقوا الله

    ردحذف
  11. طالما انه لا يوجد أيه الرجم في القرآن فهذا يعني انه لا يوجد رجم في اسلام وكل ما يقال هو افتراء و الكذب على الله ورسوله صلى الله عليه وسلم اما تجي تقولي قال عمر و قال كذا بربكم هل نصدق نحن كتاب الله تعالى الذين لم يجعل شيئا إلا وقد بينه ويجي كم حشرات لا يمتون لي دين بصلة ويقولك نزلت وقرأنها ورفعت الله يرفعكم ويخبطكوم في قاااع جهنم يا اتباع شياطين يا دجالين

    ردحذف