الاثنين، 2 يونيو 2014

حقيقة لا أحد يستطيع نكرانها


حقيقة لا أحد يستطيع نكرانها

لا يوجد في المجتمعات السنية أي نقطة مضية
بعكس المجتمعات الشيعية ففيها تألقات كثيرة

فتلك جماعة برهان الدين لا يوجد فيها فقير

وشيعة لبنان هم الوحيدون الذين وقفوا للدولة الصهيونية بالمرصاد ومرغوا وجهها بالوحل

وهذه إيران التي خرجت قبل ٢٥ عام من الحرب مدمرة كلياً
أصبحت الدولة الأعظم قوه عسكرياً وعلمياً في المنطقة
وفرضت نفوذها في أكثر من قطر عربي
ولم تركع للغرب
وكل الناس في المجتمع الإيراني تجتمع على قلب رجل واحد وهو الإمام المرشد
وهذا أفضل من أن تتشتت الأراى
كما في المجتمعات السنية

بينما نجد الدول السنية خانعة مذلوله للغرب
خرج من رحم مذاهبها فقه التكفير والقتل والأرهاب والإنتحاريين تحت لواء الشيطان
بينما تخلو المجتمعات الشيعية من فقه القتل وقتل النفس التي حرم الله

فعلى سبيل المثال دوله مثل ليبيا السنية
انقسم السنة إلى فرق تقاتل وتنحر بعضها البعض تحت لواء المذهب السني

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق